ابن السراج ومذهبه في النحو
كان أبو بكر بن السراج يخرط الزجاج، ثم تركه وانشغل بالأدب، فأخذ عن الـمُبَرِّد وثعلب،
وأصبح من علماء الأدب والعربية والشعر، واختص بصحبة الوزير عبيد الله بن سليمان،
وعلَّم ولده القاسم الأدب، ولما استوزر القاسم بن عبيد الله أفاد بطريقه مالاً جزيلاً.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.