ابو الاعلى المودودي والصحوة الاسلامية
جاء بعدما أصبحت هناك حاجة شديدة وماسة وملحة إلى دراسة « متكاملة – مقارنة – نقدية » تحدد – في دقة – المرامي
الحقيقية للأستاذ المودودي من وراء مقولاته التي أحدثت – ولا زالت تحدث – الكثير من الجدل واللغط في صفوف جماهير
الصحوة الإسلامية المعاصرة وجماعاتها، فتنصف الرجل من خصومه وأنصاره على السواء، وتجعل من ثمرات
إبداع هذا « المفكر – المناضل » الكبير رصيدًا يثري الفكر السياسي الإسلامي المعاصر، وينير دروب السالكين دروبَ أسلمة الواقع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.