اعراب الالفية
المسمى بتمرين الطلاب في صناعة الاعراب
إن معرفة الإعراب من الواجبات التي لابد لكل طالب علم منها، ومن المهمات التي لا يستغنى الفقيه عنها،
وإن من أنفع المسالك وأقرب المدارك إلى هذا النحو “ألفية ابن مالك”،
غير أن شارحيها أتبعوا الفكر في معانيها، ولم يمعنوا النظر في إعراب مبانيها.
لأجل هذا قام الإمام خالد الأزهري بإعراب جميع أبياتها إعرابا مفصلا، ليسهل تناولها على حافظها.
وقمنا في هذا الكتاب بمقابلة متن الألفية على عدة نسخ خطية، وتم ضبط المتن
وتشكيله تشكيلا كاملا ليسهل قرائته وفهمه، كما قمنا بوضع حاشية ابن حمدون لتكمل الفائدة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.