48 Hours Delivery Time To All Jordan

High Quality, Affordable Prices

الامام عبدالرحمن بن يحيى المعلمي

10.00 د.ا

الامام عبدالرحمن بن يحيى المعلمي

  • اسم المؤلف : احمد بن غانم الاسدي
  • دار النشر : دار طيبة الخضراء-مكة المكرمة
  • سنة الطباعة : 2020
  • عدد الصفحات : 518
  • عدد الاجزاء : 1
  • نوع التجليد : مجلد فني
  • نوع الورق : كريمي
  • الوان الطباعة : لونان
  • ISBN : 9786038259702

10.00 د.ا

الامام عبدالرحمن بن يحيى المعلمي
(حياته واثاره)

يحوى هذا السفر ترجمة نفيسة للعلامة المعلمي رحمه الله،
مع حصر لجميع كتبه وتحقيقاته وآثاره العلمية ومراسلاته الخطية،
وذلك في ستة أبواب على النحو التالي:

 حياة المعلمي من ولادته إلى وفاته.

 لُمعٌ من حياة المعلمي العلمية.

 المنتخب من نفائس الدرر.

 آثار المعلمي العلمية، مصنفات وتحقيقات.

 وصية المعلمي لتلميذه.

 مراسلات خطية للمعلمي.

والإمام عبدالرحمن بن يحيى المعلمي من العلماء المحققين الذين كانت لهم جهود ملموسة في الدفاع عن السنة والزود عنها ضد أهل البدع، ينسب إلى بني المعلم من بلاد عتمة باليمن،
ولد في أول سنة (1313هـ) بقرية (المحاقرة) باليمن،
نشأ في بيئة متدينة صالحة، وقد كفله والداه وكانا من خيار تلك البيئة.

واشتغل منذ بواكير طفولته بطلب العلم فأخذ العلم عن بعض العلماء في اليمن،
وذاكرهم في الفقه والنحو والفرائض وغيرها، وقبل ذلك درَسَ القرآن على والده.

ومن هؤلاء العلماء:

1- والده “يحيى”، حيث قرأ عليه القرآن.

2- الشيخ “أحمد بن مصلح الريمي”، حيث تذاكر معه بعض كتب النحو.

3- والشيخ “أحمد بن محمد بن سليمان المعلمي”، حيث قرأ عليه الفقه والفرائض والنحو.

4- والشيخ “سالم بن عبد الرحمن باصهي” ذكره الشيخ في رسالة له في الرد على القائلين بوحدة الوجود، ألفها الشيخ عام 1341هـ.

وارتحل إلى جيزان سنة 1336هـ فولاه محمد الإدريسي- أمير عسير حينذاك – رئاسة القضاء،
وكان إلى جانب القضاء يشتغل بالتدريس،
فلما توفي محمد الإدريسي سنة 1341هـ ارتحل إلى الهند وعين في دائرة المعارف قرابة الثلاثين عامًا،
ثم سافر إلى مكة عام 1371هـ، فعُيِّن أمينًا لمكتبة الحرم المكي في شهر ربيع الأول من نفس العام.

وعرف بالمصنفات البديعة التي ينصر فيها مذهب أهل السنة منها: كتابه “التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل”،
و”الأنوار الكاشفة” في الرد على كتاب (أضواء على السنة) لمحمود أبي رية،
و”محاضرة في كتب الرجال”، وكتاب “العبادة” مجلد كبير،
وكتاب “حقيقة التأويل والرد على المتصوفة القائلين بوحدة الوجود”،
وكتاب “الحكم المشروع في الطلاق المجموع”،
وحقق كثيرًا من كتب الأمهات، منها أربع مجلدات من كتاب “الإكمال” لابن ماكولا،
وأربع مجلدات من “الأنساب” للسمعاني، وكتاب “الرد على الإخنائي” لشيخ الإسلام.

وقد توفي رحمه الله تعالى صبيحة الخميس السادس من شهر صفر عام 1386 عن ثلاثة وسبعين سنة بعدما أدى صلاة الفجر في الحرم وعاد إلى مكتبة الحرم.

وقد أثنى عليه عدد كبير من معاصريه من أهل العلم والفضل،
ووصفه غير واحد منهم بالعلامة المحقق،
ومن هؤلاء العلماء المثنين عليه الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ ووصفه بالعالم خادم الأحاديث النبوية،
وكذا أثنى عليه الشيخ محمد عبد الرزاق حمزة ومحمد حامد الفقي والألباني وقال عنه الشيخ بكر أبو زيد: ذهبي عصره العلامة المحقق.

وتعد هذه الترجمة من أوسع الترجمات وأكثرها تعلقًا بالسيرة الذاتية للشيخ عبدالرحمن بن يحيى المعلمي،
وقد قسم الكاتب فصول ترجمته في عدة مباحث فرعية استوفت كل ما يتعلق بالنتاج العلمي للعلامة المعلمي،
وكشفت اللثام عن جوانب مخفية من الرحلة الحياتية للمصنف رحمه الله.

الأبعاد 17 × 24 سنتيميتر

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.

تنزيلات هائلهالمزيد