ايران تستيقظ
مذكرات الثورة والامل
تتحدث في هذه السيرة عن المثل العليا للثورة الاسلامية وعن خيبة املها حيال الوجهة
التي اتخذتها ايران منذ ذلك الحين في ظل توجيهات رجال الدين المتشددين.
وتروي كيف خفضت رتبتها الى موظفة ادارية في المحكمة التي كانت تراسها ذات يوم،
بعدما اعلنت السلطات الدينية ان النساء غير مؤهلات للعمل قاضيات.
وتصف عبادي طفولتها في منزل متواضع في طهران وتعليمها
ونجاحاتها المهنية المبكرة في اواسط السبعينيات كافضل قاضية في ايران.
ايران تستيقظ
مذكرات فريدة مكتوبة بتواضع وشغف وانسانية، يتضافر فيها الحزن والبهجة، والحنين والامل.
قصة غنية بالوحي عن امراة جديرة بالاهتمام وعن معركة في سبيل روح امة تتخذ موقعا صعبا في أحداث الشرق الأوسط والعالم.
كرست شيرين عبادي نفسها من اجل حقوق الانسان وفازت بجائزة نوبل للسلام.
هي محامية وكاتبة وناشطة ومعارضة، تجاوز صدى صوتها حدود ايران ومنحت سببا لبناء الآمال في مستقبل افضل.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.