دموع على سفوح المجد
لوحة حزينة من صميم الحياة، التقطت أحداثها من بحر النسيان، فحملتها إلى شطآن الذاكرة، فجففتها بمدادي
وغلفتها بكلماتي، بعد أن أعدتُ إليها بعض معالمها الضائعة، وعمقتُ فيها بعض الخطوط والألوان، ثم وضعتها
في متحف الأيام، عبرة بالغة لمن أراد الإعتبار.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.