شرح صحيح الادب المفرد
إن أجلّ الأعمال التي قام بها الإمام البخاري ـ رحمه الله تعالى ـ هو إفراد الأدب في كتاب ،
ولا يخف على المرء منزلة الأدب وما له من أثر في حياة الفرد والأمة .وأرقى الآداب هو الأدب مع الله تعالى
ثم الأدب مع رسوله الكريم يليه الأدب مع الوالدين فالأرحام فالأزواج فالأيتام وما إلى ذلك من آداب السلوك
والتعامل مع الآخرين . فقام الشيخ الألباني بتخريج وتحقيق الكتاب فبذل جهداً مباركاً نافعاً بفضل الله ،
يحفز المسلم على العمل الدائب طمعاً فيما عند الله تعالى من عظيم الأجر وحسن الثواب
Reviews
There are no reviews yet.