عقائد الفرق الضالة وعقيدة الفرقة الناجية
فإن التفرق والفُرقة أمر مذموم شرعًا، غير محمود العاقبة عقلاً، وليس حتى بالمستساغ عرفًا؛
ولذلك فإن الافتراق والفرق وأصولها من الأمور التي عني بها علماؤنا؛ تحذيرًا لهذه الأمة،
بل لقد صنفت فيها المصنفات الكثيرة والمستقلة، التي باتت تعرف في مكتبات الإسلام بـ: كتب الفرق،
أو الملل والنحل، ونحو ذلك؛ ولذلك فإن هذه الأبواب ألحقها الكثير من العلماء بكتب العقائد.
Reviews
There are no reviews yet.