للحق والنهضة والجمال
في واحة العلم والادب
يتحدث كاتب (للحق والنهضة والجمال في الأدب والتربية والثقافة) عن شخصيات مماثلة لم تُعرف في دنيا الثقافة والإعلام
كما عُرف غيرها، مؤلف هذا الكتاب الأستاذ عبداللطيف الجوهري تخرّج في قسم اللغة العربية بكلية التربية بجامعة
الإسكندرية عام 1979 وعمل معلمًا للغة العربية، ولم تمنعه مهنة التدريس في المدارس -كما يحدث اليوم- من متابعة البحث
والدراسة والانشغال بأفكار.. جعلته على خطى السابقين في الصدق والإخلاص، فمطالعة عنوانات كتبه تكشف عن
اهتمامه البحثي وهمّه المعرفي الذي انشغل به طيلة سنوات خلت ولا يزال، فمن كتابه (قضيتنا مع إسرائيل)
إلى (عمر الخيام وقصة الرباعيات) رحلة امتدت لأعوام
ومن صحبة إقبال عبر باب الندوي الذي فُتح له يسجل لنا في كتابه رحلته (مع إقبال شاعر الوحدة الإسلامية)، لينتقل بعدها
إلى الاهتمام بعالم مصري فكّر في الإسلام خارج أرضه، ليكتب عنه مؤلفًا بعنوان: (رجل من أمة التوحيد أسلم على
يده أربعة آلاف من الأجانب) ويكتب بعدها في السياق نفسه عن (قصة الفتى النصراني الذي اهتدى)، وعن علم من
أعلام الدعاة في أوروبا. لينتقل إلى جزائر اللؤلؤ ويسبح تسابيح نورس.
Reviews
There are no reviews yet.