قصة سقوط بغداد
يكشف المؤلف في هذا الكتاب عن الجهة التي تقف وراء المقاومة العراقية وأبرز أبطالها.
وكان قد ضمّنه فصلاً خاصاً عن الوثائق التي كانت تباع على
قارعة الطريق وآخر عن قصة مقتل قصي وعدي صدام حسين من خلال متابعته المباشرة لها.
حيث كان من أواخر الصحفيين الذين خرجوا من العراق، قبل أن
يعود إليه وهو تحت الاحتلال الأميركي كشاهد عيان”.
كما ضمّنه أيضاً مقارنة بين سقوط بغداد على يد هولاكو سنة
1258 وسقوطها عام 2003 في عهد صدام حسين.
هذا وقد أفرد الكاتب فصلاً خاصاً عن انعكاسات الحرب الأميركية
على الصحفيين الذين قاموا بتغطية هذه الحرب.
Reviews
There are no reviews yet.