ما لا نعلمه لاولادنا
يرشد ويصحح ويصوب الكتاب للعديد من مُسَلماتنا التربوية السائدة ، فيجمع ذلك نخبة بحوث وكُتَّاب تكتمل بنبضهم تجليات
المسؤولية ، فالكتاب أوراق فاصلة لعمل تربوي منافس جاد وناصح , يتفرد بابتعاده عن أسطورية الطفل المثالي , والتعليم المتخلف
, وخطايا الوالدين , وسلبيات الرائي , وتفضيل المذكر وينطلق بالحقوق الفطرية للطفل من مهده إلى مجده لينتج أبناءً يتذوقون
جمال الكون وقضايا الحياة ، وحتى رياضة الألغاز في مهارة لغوية علياء ، تستعيد للعربية عافيتها وعبقريتها ،
ويتناول الكتاب (ما لا نعلمه لاولادنا) في بانوراما رائعة تستشرف الإنقاذ المطلوب من أجل إنسان سوي ومنفتح يعرف زمانه وهويته ،
وينير العصر من حوله ، فيجمع ثقافة التربية وبصيرة الدور وسلامة المقصد والهدف ، ويلبي حاجة النفس النجيبة
والقلب الوجيب في التطلع الواعي المؤمل لبناء جيل مسلم مستيقظ كامل فاعل فهمان .
Reviews
There are no reviews yet.