كتاب يبحث في قوانين الكتابة الديوانية

والقوانين التي تراعى في المكاتبات الصادرة عن ديوان الإنشاء

وهذا الكتاب يعتبر أهم الدساتير التي نظمت مصطلح الكتابة في عصر المماليك، والقانون الذي ظل معمولا به في ديوان الإنشاء طوال عصر المماليك . وهذا الكتاب يقدم لنا خلاصة ما وصل إليه مصطلح الكتابة الديوانية بعد مراحل التطور والتبلور امتدت على عصري الفاطميين والأيوبيين هذا الكتاب أيضا قد خط طريقا لجميع الدساتير التي جاءت بعده واعتبر أساسا لها مثل كتاب تثقيف التعريف لابن ناظر الجيش وهذه طبعة محققة ومقارنة وعليها تعليقات وحواشي تخدم الموضوع